تسعى إلى الحفاظ على التراث الفلسطيني من الاندثار، وتعزيز الوعي الثقافي والهوية الوطنية للأجيال الحالية والقادمة.
نؤمن بأن التراث هو جسر بين الماضي والحاضر، وأداة لتوطيد الانتماء والحفاظ على الأصالة في ظل التحديات الحديثة.
الخط الزمني لجمعية السباط للحفاظ على الثقافة والتراث
1999
تاسيس
تأسَّست جمعية السباط في مدينة الناصرة على يد الباحث الفلسطيني خالد عوض، بعد إنهائه تعليمه في جامعة بيرزيت .
2000
مقرنا الاول
تم استئجار بيت طنوس قعوار (1880-1884)، وترميمه بهدف تحويله إلى متحف للتراث.

2009
اخلاء المتحف
إغلاق متحف السيباط في البلدة القديمة بسبب أزمة مالية، مع محاولة أصحاب البيت المستأجر لبيع المبنى.
.png)

2010
المقر المؤقت
استئجار مبنى مدرسة الجرينة في البلدة القديمة بشكل مؤقت من عمدة طائفة البروتستانت.
2011
تخصيص مبنى من املاك بلدية الناصرة
بلدية الناصرة تخصص مبنى "حسبة الحبوب" لجمعية السباط لإقامة متحف للتراث والأرشيف.


2022
تطوير المتحف
إنشاء مبنى جديد في بيت خليل المحشي بهدف إقامة الأرشيف الفلسطيني.

2024
افتتاح الارشيف
تأسيس الأرشيف، والمكتبة الفلسطينية .
خالد عوض
حارس الذاكرة الفلسطينية
"باحث ومؤرخ من الناصرة، كرّس حياته لصون التراث الفلسطيني وحفظ الذاكرة البصرية لمدنه وقراه. مدير جمعية "السباط" ومتحف التراث الفلسطيني، ومؤلف أعمال رائدة مثل "الذاكرة البصرية" و"الحركة الوطنية والثقافية في الناصرة". بإصراره وشغفه، يواصل خالد عوض بناء جسور بين الماضي والحاضر، ليبقى التاريخ حيًا في وجدان الأجيال."
.png)
"شعب بلا تراث, شعب بلا جذور"
اعضاء الهيئة الادارية

- من مواليد الناصرة عام 1968
وهو ينتمي لعائلة هجرة ابناؤها من قرية صفورية عام النكبة.

المهنة : مساعد مدير في جمعية السباط وعضو في الهيئة الادارية
من مواليد مدينة الناصرة, وهو ينتمي لعائلة هجرة ابناؤها من قرية صفورية عام النكبة.
ناشط اجتماعي في جمعيات عديدة تختص بالتراث و التاريخ و حقوق المهجرين.
- من مواليد الناصرة عام 1968
وهو ينتمي لعائلة هجرة ابناؤها من قرية صفورية عام النكبة.
الوظيفة : رئيس جمعية السباط للحفاظ على الثقافة والتراث
حاصل على لقب اول في التعليم الخاص, ومُرَكز لتعليم الكبار.
مُركّز جماهيري متقاعد من بلدية الناصرة
- مرشد عام لذوي الاحتياجات الخاصة
- مرشد مهني في جمعية رعاية المكفوفين الناصرة
- مُفتش قسم الصحة في بلدية الناصرة.
- ناشط اجتماعي تختص في القضاية الاجتماعية.